"خلال زيارتي إلى متحف الأطفال المتنقل تعرفت على طرق ترشيد استهلاك الكهرباء في منزلنا خلال مشاركتي في محطة "الطاقة من حولنا"، وتعلمت عن الكواكب والفضاء، وأحببت القبة الفلكية وزاوية الرسم كثيرًا".
السيدة آلاء، عن أطفالها راشد وخالد وهاشم
"متحف الأطفال جزء من طفولة كل أطفالي، نزوره منذ سنوات، وهم لا يملّون من التعلم أبدًا في أرجائه."
السيد هيثم أبو كركي - أحد أعضاء متحف الأطفال
"متحف الأطفال هو نموذج يحتذى به كصرح علمي، وقد لمسنا أثر زياراتنا المستمرة على شخصيتي طفلينا ثقافتيهما وحبهما للمعرفة".